وعن السعادة المفقودة والأمل القادم تقول ام تحرير: "تكتمل سعادتي بتحرير أبي تحرير وبزواج بناتي وابني، واستكمال تعليمهم جميعًا، وحينها، ربما يتسنى لي أن...
13-03-2012
أصعبُ لحظة في عمري كانت عندما أتوا بأبي المقعد ليزورني في المركز، فطلبَ مني العامل الاجتماعي المتابع لحالتي أن أجلس "وأحسّس" وجنة أبي، وعلى رأسه، أن أ...
26-01-2012
استطاعت طفلة فلسطينية الخروج عن المألوف، والتحقت بكلية الطب وهي في سن لم تتجاوز الـ 14 سنة من عمرها.
05-01-2012
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية